الجلسات مع الدكتور محمد جلسات رفيعة المستوى وبمهنية عالية، تجلس معه فيصلك إحساس بأنَّك تتحدث مع ذاتك وتقوم بإخراج أفضل ما فيك، كأنَّك تكتشف نفسك!, المزيد..
الجلسات مع الدكتور محمد جلسات رفيعة المستوى وبمهنية عالية، تجلس معه فيصلك إحساس بأنَّك تتحدث مع ذاتك وتقوم بإخراج أفضل ما فيك، كأنَّك تكتشف نفسك! يجعلك تشعر بالراحة في التحدث والمناقشة من خلال أسئلته القوية والعميقة والتي تساعدك على التفكير بشكل أفضل، يجعلك دائماً تؤمن بأنَّ القادم أفضل من خلال التخطيط والمثابرة.
إغلاق المزيد
عدنان القاضي
الدوحة - قطر
مدير الابتكار في كارير للتدريب الإداري
الجلسات كانت استثنائية بكل المقاييس، جَمعَتْ بين محتوى مميز، وتطبيق عملي ثري، مما جعل هذه التجربة بالنسبة لي ملهمة، وتؤثر بشكل إيجابي في تطوير مهاراتي., المزيد..
الجلسات كانت استثنائية بكل المقاييس، جَمعَتْ بين محتوى مميز، وتطبيق عملي ثري، مما جعل هذه التجربة بالنسبة لي ملهمة، وتؤثر بشكل إيجابي في تطوير مهاراتي.
(أسماء بوست – مدير قسم الجدولة - الإمارات)
إغلاق المزيد
عدنان القاضي
الدوحة - قطر
مدير الابتكار في كارير للتدريب الإداري
أهم وأول استفادة من الجلسات مع الخبيرة سمية الشمري أنَّها جعلتني أعرف أدواري المختلفة ومهامي فيها، وهذا قلل تأنيب ضميري بشكل كبير وبإحساسي بالتقصير. صارت, المزيد..
أهم وأول استفادة من الجلسات مع الخبيرة سمية الشمري أنَّها جعلتني أعرف أدواري المختلفة ومهامي فيها، وهذا قلل تأنيب ضميري بشكل كبير وبإحساسي بالتقصير. صارت أهدافي واضحة في كل دور فشكلت لي روتيناً يومياً، أسبوعياً، شهرياً وسنوياً. واستطعت أن أطور نفسي في الأدوار من خلال الجلسات بالتحاور معها، إضافة إلى المصادر المختلفة التي تعطيني إياها، والتي كانت إضافة جداً ممتعة ومفيدة. لقد عرفت من أنا، وماذا أريد، وبماذا أشعر.
تعلمت وبدأت أفكر بذكاء عاطفي وأتعامل مع مشاعري وأعرف سببها، واكتشفت أيضاً جذور المشاعر وأسبابها، وحاولت التعامل معها. الخبيرة سمية الشمري لا توفيها الكلمات حقها، حاضرة دائماً في وقت الجلسات وغيرها، داعمة، كريمة ومعطاءة بكل ما لديها من وقت. الخبيرة سمية الشمري لها الدور الأساسي في التغيير.
إغلاق المزيد
نورة القصيمي
الدوحة - قطر
ربة منزل
لكل شخص منا قصور ومتاهات لا يستطيع التركيز عليها ولا ينتبه لها، وتكون دائماً عائقاً نحو المضي والتقدم، فنحن نحتاج إلى مَن يتحدث معنا لنرسم, المزيد..
لكل شخص منا قصور ومتاهات لا يستطيع التركيز عليها ولا ينتبه لها، وتكون دائماً عائقاً نحو المضي والتقدم، فنحن نحتاج إلى مَن يتحدث معنا لنرسم معه خطوط خطواتنا لتتضح لنا صورة أهدافنا وعوائقها! ومع الكوتش زينب المطوّع حدث لي ذلك؛ فكانت محاوِرة متميزة وقريبة من القلب، وهذا مكّنني من توضيح أهدافي، والتخلص من النظرة السلبية لأحداث حياتي، فشكراً لكِ ولروحكِ المعطاءة.
إغلاق المزيد
حليمة سيف
أبو ظبي - الإمارات العربية المتحدة
ربة منزل